سرير الغريبة
هُنالِكَ حُبٌّ يَمُرُّ بنا، دون أَن نَنْتَبِهْ، فلا هُوَ يَدْري ولا نحن نَدْري لماذا تُشرِّدُنا وردةٌ في جدارٍ قديم وتبكي فتاةٌ على مَوْقف الباص، تَقْضِمُ تُفَّاحةً ثم تبكي وتضحَكُ ؟ " لا شيءَ، لا شيءَ أكثر من نَحْلَةٍ عَبَرتْ في دمي..
المؤلف
محمود درويشالناشر
دار الاهليه للنشرالرمز الدولي
9789950385245رقم الطبعة
1سنة النشر
2014نوع الغلاف
غلاف





