هذا هو خليفة بن زايد : خير خلف لخير سلف (مجلدان )
عندما فكر المغفور له سمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في توحيد الإمارات، فكر في كافة الطرق السلمية وبالمحبة والود والإخاء، فبادر حكام الإمارات بالموافقة على هذا الكيان السياسي، فنشأت دولة الإمارات العربية المتحدة، وأعطت أول فكرة عن وحدة عربية ونظمت شؤونها في الداخل، ثم انطلقت خارجياً وتدريجياً لتعرف بنفسها وتمد يدها للعالم، في صداقة وأخوة ومحبة وسلام، وبعد 40 عاماً أصبحت دولة الإمارات العربية المتحدة مضرباً للمثل في الأمن والأمان والسلام . و يعد سمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان خير خلف لخير سلف، قائد عربي حمل الأمانة الثقيلة بحق وأكمل مسيرة والده المؤسس المغفور له الشيخ زايد الذي ترك إرثا كبيرا للإماراتيين والعرب . مسيرة طويلة من البناء والتنمية بدأها الرئيس الثاني لدولة الإمارات منذ 15 عاما حتى صنع المجد لدولة الإمارات العربية المتحدة خلال وقت قياسي في تاريخ الأمم . واحتلت دولة الإمارات في عهده المركز الأول عالميا في 73 محورا ومؤشرا ضمن تقارير التنافسية العالمية في قطاعات العمل والمالية والسياحة والسفر والتعليم والطاقة والعدل والأمن والمساواة بين الجنسين والتسامح وتنمية المجتمع
المؤلف
المستشار حسن محمد الحفناويالناشر
مؤسسة يونيفيرسيل - الإماراتالرمز الدولي
رقم الطبعة
1سنة النشر
2009نوع الغلاف
مجلد




